[b]شاعر قطري يكشف تلاعباً في تصويت «شاعر المليون»
علي الغياثين
هل تعلق لجنة التحكيم على هذا الأمر؟
نسخة من التصريح المنشور بوكالة أخبار الشعر
فجر الشاعر القطري علي الغياثين مفاجأة من العيار الثقيل حينما أكد أن تلاعباً في تصويت برنامج شاعر المليون حرمه من التأهل إلى المرحلة النهائية من المسابقة، حيث قال في تصريح صحفي نشر في وكالة اخبار الشعر: ان إحدى شركات الاتصالات المستقبلة للرسائل قامت بتزوير 850 ألف صوت تقريباً لصالح شعراء آخرين.
وأنه يملك مستندات موثقة من ثلاث شركات اتصالات «غير خليجية» تنص على أنه لم يخرج من هذه الشركات أي تصويت في تاريخ 10 مارس إلا للشاعر علي الغياثين وذلك بمبلغ «خمسين ألف ريال»، وأضاف الغياثين في تصريحه أن الشركة المذكورة قدمت أصواتاً وهمية «لمتسابقين اثنين» دون أن يعلم مصلحة هذه الشركة في هذا التزوير غير المبرر، وأنه لجأ إلى النيابة العامة في بلد تلك الشركات للحصول على المستندات التي تثبت صحة كلامه بعدم ورود أي رسائل تصويت للشركة المستقبلة للرسائل من أيّ من هذه الشركات الثلاث، قبل ان يختتم تصريحه قائلاً : قمت شخصياً بتوكيل محام لمتابعة القضية .. مؤكداً إصراره على السير في هذه القضية حتى صدور الحكم فيها أو الوصول إلى تسوية مناسبة. وكان الشاعر علي الغياثين المري قد خرج من المسابقة في المرحلة الثالثة بعد حصوله على أقل نسبة تصويت بين زملائه الشعراء الذين شاركوا في نفس الحلقة من مسابقة شاعر المليون التي لم تحقق في نسختها الرابعة المتابعة الجماهيرية المتوقعة رغم محاولة القائمين عليها إضافة العديد من الفقرات الجديدة كالأستوديو التحليلي لجذب الجمهور وضمان نجاح البرنامج.
الجدير بالذكر أن مسألة التصويت في برنامج شاعر المليون قد أثارت جدلاً كبيراً في النسخ الثلاث الماضية من البرنامج، وشكك كثيرون في صحتها، بينما طالب آخرون بمقاطعة البرنامج
علي الغياثين
هل تعلق لجنة التحكيم على هذا الأمر؟
نسخة من التصريح المنشور بوكالة أخبار الشعر
فجر الشاعر القطري علي الغياثين مفاجأة من العيار الثقيل حينما أكد أن تلاعباً في تصويت برنامج شاعر المليون حرمه من التأهل إلى المرحلة النهائية من المسابقة، حيث قال في تصريح صحفي نشر في وكالة اخبار الشعر: ان إحدى شركات الاتصالات المستقبلة للرسائل قامت بتزوير 850 ألف صوت تقريباً لصالح شعراء آخرين.
وأنه يملك مستندات موثقة من ثلاث شركات اتصالات «غير خليجية» تنص على أنه لم يخرج من هذه الشركات أي تصويت في تاريخ 10 مارس إلا للشاعر علي الغياثين وذلك بمبلغ «خمسين ألف ريال»، وأضاف الغياثين في تصريحه أن الشركة المذكورة قدمت أصواتاً وهمية «لمتسابقين اثنين» دون أن يعلم مصلحة هذه الشركة في هذا التزوير غير المبرر، وأنه لجأ إلى النيابة العامة في بلد تلك الشركات للحصول على المستندات التي تثبت صحة كلامه بعدم ورود أي رسائل تصويت للشركة المستقبلة للرسائل من أيّ من هذه الشركات الثلاث، قبل ان يختتم تصريحه قائلاً : قمت شخصياً بتوكيل محام لمتابعة القضية .. مؤكداً إصراره على السير في هذه القضية حتى صدور الحكم فيها أو الوصول إلى تسوية مناسبة. وكان الشاعر علي الغياثين المري قد خرج من المسابقة في المرحلة الثالثة بعد حصوله على أقل نسبة تصويت بين زملائه الشعراء الذين شاركوا في نفس الحلقة من مسابقة شاعر المليون التي لم تحقق في نسختها الرابعة المتابعة الجماهيرية المتوقعة رغم محاولة القائمين عليها إضافة العديد من الفقرات الجديدة كالأستوديو التحليلي لجذب الجمهور وضمان نجاح البرنامج.
الجدير بالذكر أن مسألة التصويت في برنامج شاعر المليون قد أثارت جدلاً كبيراً في النسخ الثلاث الماضية من البرنامج، وشكك كثيرون في صحتها، بينما طالب آخرون بمقاطعة البرنامج